شددت القوات الخاصة لأمن الطرق على عدم السماح للمُحرمين من المواطنين والمقيمين بالدخول إلى العاصمة المقدسة ما لم يحملوا «تصريح حج»، اعتباراً من بعد الساعة الثانية عشرة من الساعات الأولى من فجر اليوم (الثلاثاء) 25 من ذي القعدة. وأكدت أن مراكز الضبط الأمني على مداخل العاصمة المقدسة ستتولى إجراءات التحقق والتدقيق وتطبيق النظام بحق المخالفين.
في غضون ذلك، رفعت قوات أمن الطرق الخاصة وتيرة عملها باتخاذ كافة التدابير لمنع دخول المخالفين المشاعر المقدسة ولن يتم منع المواطنين والخليجيين المرتدين للزي المدني من دخول مكة المكرمة، بل يتم إرجاع من يرتدي لباس الإحرام للحج أو العمرة ولا يحمل تصاريح رسمية للعمل أو الحج، كما يتم منع المقيمين الذين لا يحملون إقامات من دخول مكة المكرمة.
وتعمل قوات أمن الطرق الخاصة على التدقيق في تصاريح الحج من خلال استخدام التقنية الحديثة «جهاز الباركود» والتدقيق الأمني الذي يقوم بقراءة التصاريح في ثوان معدودة ويرتبط الجهاز بقاعدة المعلومات الإحصائية لمعرفة عدد الحجاج النظاميين.
وتواجه الجهات الأمنية محاولات غير النظاميين الدخول إلى مكة المكرمة من خلال مراكز الضبط الأمني المنتشرة حول العاصمة المقدسة مع استحداث نقاط الفرز يجري نشرها على طول الطرق المؤدية، كما يتم نشر عشرات الدوريات السرية والمركبات ذات الدفع الرباعي التي تجوب الطرق الترابية والجبلية لمنع المهربين والحجاج غير النظاميين.
في غضون ذلك، رفعت قوات أمن الطرق الخاصة وتيرة عملها باتخاذ كافة التدابير لمنع دخول المخالفين المشاعر المقدسة ولن يتم منع المواطنين والخليجيين المرتدين للزي المدني من دخول مكة المكرمة، بل يتم إرجاع من يرتدي لباس الإحرام للحج أو العمرة ولا يحمل تصاريح رسمية للعمل أو الحج، كما يتم منع المقيمين الذين لا يحملون إقامات من دخول مكة المكرمة.
وتعمل قوات أمن الطرق الخاصة على التدقيق في تصاريح الحج من خلال استخدام التقنية الحديثة «جهاز الباركود» والتدقيق الأمني الذي يقوم بقراءة التصاريح في ثوان معدودة ويرتبط الجهاز بقاعدة المعلومات الإحصائية لمعرفة عدد الحجاج النظاميين.
وتواجه الجهات الأمنية محاولات غير النظاميين الدخول إلى مكة المكرمة من خلال مراكز الضبط الأمني المنتشرة حول العاصمة المقدسة مع استحداث نقاط الفرز يجري نشرها على طول الطرق المؤدية، كما يتم نشر عشرات الدوريات السرية والمركبات ذات الدفع الرباعي التي تجوب الطرق الترابية والجبلية لمنع المهربين والحجاج غير النظاميين.